العراق استورد مشتقات نفطية بقيمة 3.3 مليار دولار العام الماضي
قالت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” المملوكة للدولة، الأحد، إن قيمة المشتقات النفطية المستوردة لعام 2021 بلغت أكثر من 3.3 مليارات دولار.
قالت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” المملوكة للدولة، الأحد، إن قيمة المشتقات النفطية المستوردة لعام 2021 بلغت أكثر من 3.3 مليارات دولار.
يكشف عدد اعلانات "الشيبس" التي تبث وتنشر عبر وسائل الاعلام والاعلان المختلفة حجم التنافس الفعلي بين الشركات المنتجة لهذه السلعة المصنفة "كمالية"، وكأن دراما رمضان 2022 تعرض برعاية معامل الشيبس!!، في حين تغيب منتجات أساسية عن الخارطة الاعلانية، لانتفاء الحاجة الى ترويجها، ليس من المنطقي مثلاً أن نشاهد اعلان واحد لزيت دوار الشمس، في حين أنها سلعة مطلوبة وغير متوفرة الا في الحدود الدنيا، وعدد منتجيها أو بالاحرى مستورديها واحد أو اثنان!.
غرف التجارة تدعو لفتح باب الاستيراد: الاسعار لا يمكن السيطرة عليها!!
كشف مصدر مسؤول في وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية أن استمرار العقوبات الاقتصادية على سورية يحد من تطوير التعاون بين سورية والإمارات في الوقت المناسب.
أعلن معاون وزير الاقتصاد لشؤون التجارة الخارجية "بسام حيدر" عن إتاحة استيراد مادتي القمح والطحين للجميع ومن جميع المصادر، مبيناً أن استيراد القمح للقطاع العام عادةً يتم عبر "المؤسسة العامة للحبوب" .
تاجر: إن لم تفتح الحكومة باب استيراد الزيت فإن أسعاره سترتفع لأرقام غير متوقعة.. شهدا : السياسات الحكومية سبب الاحتكار
تحت عنوان: “أسعار القمح.. الحرب في أوكرانيا سيكون لها تأثير في أفريقيا أيضًا”، توقفت إذاعة فرنسا الدولية (RFI) عند التداعيات الاقتصادية المحتملة للحرب الروسية- الأوكرانية على القارة الأفريقية، موضحة أن القلق يتعلق من بين أمور أخرى، بالقمح، إذ تستورد أفريقيا ثلثي القمح الذي تستهلكه من روسيا وأوكرانيا، المنتجين العالميين الثالث والثامن على التوالي.
استجابة للتطورات الحاصلة في ملف الأزمة الأوكرانية وانطلاق عملية عسكرية للحليف الروسي للحفاظ على أمن روسيا الوطني واستقرار الأمن العالمي، عقد مجلس الوزراء جلسة استثنائية مصغرة برئاسة المهندس حسين عرنوس
نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن وزير التموين المصري، علي المصيلحي، قوله أمس الأحد أن توتر الأوضاع بين روسيا وأوكرانيا، وهما أكبر دولتين مصدرتين للقمح في العالم، يزيد حالة عدم اليقين في السوق
بين فتح باب الاستيراد على مصراعيه، أو تركه مقفلاً حيناً وموارباً حيناً آخر، لم تفلح كل محاولات ضبط إيقاع الاستيراد وتقليص عجز الميزان التجاري في إرخاء انعكاساتها على واقع الأسعار ورفع القدرة الشرائية للمواطن، لتمكينه من الحصول على كل احتياجاته بيسر وسهولة.