بعد ارتفاع أسعارها والتخبط والتباين الواضح في أسعار مبيعها بالمحال والمطاعم، كان لا بد من حل مشكلة أسعار المأكولات الشعبية والتي تتراوح أسعارها بين سوق وأخر ومحل وأخر تحت ذرائع مختلفة
يشكو مواطنون “زلزال” الأسواق بعد زلزال الطبيعة، لتزداد معاناتهم بشكل مضاعف هز جيوبهم وسط تفلت غير مسبوق في المحال التجارية وباعة الخضار والفواكه دون حسيب ولا رقيب.
رفعت "وزارة الصحة" أسعار الأدوية بنسبة 50 في المئة، لضمان استمرار توفيرها في الأسواق، ونظراً لرفع "مصرف سوريا المركزي" سعر صرف الليرة مقابل الدولار.
يعد نظام “الفوترة” الذي يلزم الفعاليات التجارية والاقتصادية والخدمية بتقديم فاتورة عن جميع عمليات البيع والشراء، أحد أبرز الوسائل الناجعة في مكافحة التهرب الضريبي.
بين مدير عام الشركة الطبية العربية “تاميكو” الدكتور فداء علي أن قرار رفع أسعار الزمر الدوائية الصادر مؤخراً عن مديرية الشؤون الصيدلانية في وزارة الصحة لا يشمل الأصناف الدوائية التي تنتجها الشركة، مؤكداً أن 90 بالمئة من منتجات الشركة لن يتم تعديل أسعارها،
ارتفعت خلال الفترة الاخيرة حدة السجالات بين المعنيين في وزارة المالية والصناعيين والتجار وأحياناً تكون وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك طرفاً لاسيما في الأيام الأخيرة ووزارة الصحة لجهة معامل الادوية .
وصل سعر دزينة من البيض في المتاجر الأمريكية إلى 7 دولارات، وهو رقم غير مسبوق من الصعب تفسيره للمستهلك الأمريكي حتى في ظل التضخم والارتفاع الحاد في أسعار المواد الغذائية.
شهدت أسواق ديرالزور ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار المواد الغذائية، وتراوح سعر كيلو السكر ما بين 6500 – 7000 ليرة سورية، فيما تراوح سعر كيلو السمنة ما بين 13 – 15 ألف ليرة للكيلو، وعبوة الزيت سعة أربعة ليتر تراوح ما بين 42 وحتى 46500 ليرة،
قال معتز السواح عضو اللجنة الدائمة في سوق الهال بدمشق أن اللجنة قامت اليوم بإلزام كافة الأسواق ببيع التمور والموز بسعر التكلفة
لا يقف تأثير ارتفاع أسعار المحروقات على زيادة أسعار النقل فقط، بل يتغلغل في عناصر كلفة إنتاج الخدمات والسلع المؤثّرة في حياة الفرد والمجتمع. لذا، تشكّل «الصدمات» في أسعار المحروقات مشكلة أكثر تعقيداً من ظاهرها
