معركة صمود المواطن إلى أين
بعد مرحلة من الثبات الجيد نسبيا والذي انعكس ايجابا على تثبيت سعر الصرف ومستويات الاسعار وانتشار العروض الجيدة إلى حد ما في الاسواق بدأت الصورة تتغير مع انتهاء فترة العيد حيث طفت على السطح عدة مؤشرات سلبية ابرزها رفع سعر المحروقات مع بوادر ازمة محروقات في الافق وتراجع قيمة الليرة وجنون في اسعار الذهب نتيجة ارتفاع سعر الاونصة عالميا لمستويات قياسية غير مسبوقة بشكل قاد لسحب جزء كبير من السيولة لشراء الذهب مما زاد حالة الجمود في الاسواق .