سور دمشق في خطر .. مواطنون: منازلنا ستهدم فوق رؤوسنا بسبب معمل الرخام وشكوانا صار عمرها 3 سنوات (فيديو)
سور دمشق في خطر يا محافظة دمشق.. مواطنون: منازلنا ستهدم فوق رؤوسنا بسبب معمل الرخام وشكوانا صار عمرها 3 سنوات
سور دمشق في خطر يا محافظة دمشق.. مواطنون: منازلنا ستهدم فوق رؤوسنا بسبب معمل الرخام وشكوانا صار عمرها 3 سنوات
أزمة مواصلات خانقة تعيشها محافظة حلب بسبب قلة توريدات مادة البنزين للمحافظة، فوسائل النقل اليوم باتت شبه معدومة، تقول ريم وهي طالبة في جامعة حلب: "أصبح الوصول لجامعتنا حلماً بسبب الازدحام الشديد على الميكروباصات" مؤكدةً أن الوضع لم يعد يطاق فرحلة معاناتهم يومية.
الصور المنشورة ليست لنهر دائم الجريان ولا لبحيرة تتجمع فيها المياه إنما هي مستنقع لمياه آسنة تتجمع في أراضٍ تحيط بمنازل المواطنين وتغمر أراضٍ مزروعة بأشجار الزيتون والمحاصيل الحقلية في قرية عتيل على طريق السويداء شهبا نتيجة كسر بخط للصرف الصحي ممتد من مفعله ، قنوات ، باتجاه عتيل
50 ميكروباص يخدّم بلديات جديدة يابوس و يابوس و كفير يابوس، هذه القرى موجودة في المناطق الحدودية بمحافظة ريف دمشق، إلا أن قسماً كبيراً منها يتهرب من العمل، كما هو محدد له، ويكتفي بالتجارة بمادة المازوت المخصصة للسرافيس، هذا ما أعلنه عدد من أهالي المناطق المذكورة، مؤكدين أن ذلك يسبب مشكلة في قطاع النقل، ويحرم الأهالي من التنقلات.
بات المواطن هذه الأيام بالكاد يجد عملة من فئة نقدية صغيرة غير مهترئة.. ونخص بالذكر هنا فئة ال50 ليرة أو ال100 ليرة.. هذا عدا عن صعوبة الحصول عليها.. وإن وجدتها وحصلت عليها فتجدها أنها تحمل من اللاصق الشفاف كمية أكبر من قيمتها..
بدأت يوم الإثنين بوادر أزمة بنزين في مدينة طرطوس حيث لوحظ حصول ازدحام على بعض المحطات وعدم تزويد محطات أخرى في المدينة بأي كمية وقد نقلت صحيفة “الوطن” عدة شكاوى من سائقين وأصحاب سيارات في مدينة طرطوس حول عدم وجود بنزين في عدد من محطات المدينة، وتبين أنه لم يتم تزويد هذه المحطات بالبنزين بحجة انتهاء مخصصاتها لهذا الشهر ما أدى إلى الازدحام على المحطات القليلة التي تم تزويدها.
شهدت عملية توزيع مازوت التدفئة في محافظة اللاذقية مدينة وريفاً الكثير من العقبات من حيث قلة الكميات وسوء التوزيع،حيث لم يحصل أغلب السكان على مخصصاتهم حتى الآن ومع قرب انتهاء العام.
يعيش الريف الدمشقي واقع خدمي مترد، حيث يتوه أبناؤه في دهاليز الحياة اليومية لتأمين متطلبات واحتياجات أسرهم، ورغم الشكاوي الكثيرة التي يتقدم بها أبناء الأرياف إلا أن أغلبها يذهب أدراج الرياح..
يشتكي أهالي حيي الميدان ومشروع دمر بدمشق من كثرة الكلاب الشاردة في الآونة الأخيرة، دون معرفة السبب، وربما كان لتقاعس البلديات في مكافحة هذه الظاهرة سبب لانتشارها، فمن أين أتت هذه الكلاب التي راحت تهاجم الناس وتدب الذعر بينهم..
وردت شكوى الى المشهد أونلاين عن عدم حصول المتضررين من الحرائق